کد خبر: 2632

تاریخ بروزرسانی : 1395/12/10

سرفصل های درس تاریخ ادبیات عربی

منابع آزمون دکتری

نام بسته درسی :  تاریخ ادبیات عربی

————————————————————-

فهرست:

مقدمة

الفصل الأول: الأدب الجاهلي

      المبحث الأول- الشعر

      المبحث الثاني- النثر

   الفصل الثاني- العصر الأموي

     المبحث الأول- أثر الحياة السياسية على الأدب

    المبحث الثاني- المظاهر التي تجلت باللغة والأدب في العصر الأموي من عناية الخلفاء والأمراء بها:

    المبحث الثالث- البيئات الأدبية في العصر الأموي:

    المبحث الرابع- المؤثرات في الأدب العربي        

    المبحث الخامس- من أغراض الشعر الأموي:

  الفصل الثالث: العصر العباسي الأول (منذ 132هـ حتی 232هـ) و حياته السياسية والاجتماعية والثقافية:

      المبحث الأول – الحياة السياسية:

    المبحث الثاني – الحياة الاجتماعية:

    المبحث الثالث – الحياة الثقافية:

    المبحث الرابع- اتجاهات الشعر العباسي :

    المبحث الخامس- التجديد في الأغراض :

    المبحث السادس- الأدب في العصر العباسي:

    المبحث السابع- خصائص الأدب في العصر العباسي:

    المبحث الثامن- حياة الشعر في العصر العباسي الأول:

    المبحث التاسع- النثر في العصر العباسي الأول:

    المبحث العاشر- العصر العباسي الثاني (منذ 232هـ حتی 656هـ):

    المبحث الحادي عشر- النثر في العصر العباسي الثاني:

الفصل الرابع- الأدب في الأندلس:

   المبحث الأول- الحياة السياسية، وآثارها الفكرية والأدبية:

   المبحث الثاني- فنون الشعر الأندلسي:

   المبحث الثالث-  فنون النثر الأندلسي:

الفصل الخامس- المدارس الأدبية الحديثة:

    المبحث الأول- المدرسة الكلاسيكية أو الاتباعية (مدرسة الإحياء و البعث)

    المبحث الثاني- المدرسة الرومانسية :

    المبحث الثالث- المدرسة الواقعية:

    المبحث الرابع- المدرسة الرمزية:

الفصل السادس- تطور مفهوم الأدب العربي:                            

  نموذجا من الأسئلة

 المصادر و المراجع                                                                                                                                           

بخش هایی از بسته درسی تاریخ ادبیات عربی

الفصل الأول- الأدب الجاهلي:                                          

      الأدب الجاهلي كان متأثرا بالحياة القبيلية و العصبية والإجتماعية والعقائدية في الجاهلية. لهذا نجد أغراض الشعر الجاهلي كما في المعلقات ودواوين شعراء الجاهلية، هي الفخر .لأن انتماء الجاهلي لعشيرته كان أمرا مقدسا ليتحصن من صراع الحياة البدوية المريرة ا، والحماسة و الوصف للطبيعة حولهم و الغزل .و الهجاء كان سلاحًا ماضيًا في قلوب الأعداء فهم يخافون القوافي والأوزان أكثر من الرماح والسنان .والهجاء المقذع أكثر من التهديد بالقتل. وقد برعت النساء في شعر الرثاء كالخنساء بمراثيها لأخويها صخرومعاوية . وقد صور الشعراء في الجاهلية بيئتهم بصدق وحس مرهف وعاطفة جياشة تتسم بالصدق التعبيري والواقعية التصويرية التي امتزجت بخيال الشاعر وأحاسيسه . وكان لعرب الجاهلية حكمهم وأمثالهم وخطبهم ووصاياهم. و هذه الأعمال تعتبر نثرا مرسلا أو سجعا منثورا . وكان الشاعر في كل قبيلة المتحدث الرسمي باسمها والمدافع عنها و المعدد لمناقبها ومدعاة لفخرها وافتخاره بها في قصائده التي كانت تروي شفاهة عنه ولاسيما التي كانت تتناول أيام العرب و معاركهم . وكان يلتزم بالقافية والأوزان طوال القصيدة كلها . وكانت القصيدة تتكون من 25 حتی100 بيت. وكان الشاعر يبدأ قصيدته بوصف الديار والأطلال ويصف فيها محبوبته وجمله ومغامراته . لأن العرب ارتبطوا بأرضهم وقبيلتهم . وكان الإرتحال في القوافل التجارية في رحلتي الشتاء والصيف أو في الهجرات وراء الما ء والكلأ إلى مدى لا يُعرف ولاسيما ولو كان للمكان ذكرى حلوة, تجعل الشعراء يحنون لأوطانهم وضروب قبائلهم .وهذا الحنين جعل الشعراء الجاهليين يبدأون قصائدهم بالهجران لديارهم ومضاربهم ودروبهم ومسالكهم . وصوروا في شعرهم حيواناتهم قي صور شتي . وخلف لنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائع الشعرالعربي الجاهلي. و كانت تعلق فوق ستر الكعبة تكريما للشعراء وتقديرا لهم. ومن بينها قصائد طرفة ولبيد وامرئ القيس وزهير وابن حلزة وعنترة . ويعتقد د. علي الجندي أستاذ الأدب الجاهلي بجامعة القاهرة أن: من أسباب خلود المعلقات أن كلاً منها تشبع غريزة من غرائز النفس البشرية. فنري حب الجمال في معلقة امرئ القيس، و الطموح وحب الظهور في معلقة طرفة، والتطلع للقيم في معلقة زهير، وحب البقاء والكفاح في الحياة عند لبيد، والشهامة والمروءة لدى عنترة، والتعالي وكبرياء المقاتل عند عمرو بن كلثوم، والغضب للشرف والكرامة في معلقة الحارث ابن حلزة). والشعر الجاهلي قد دون في العصر الأموي وكان يروي شفاهة فاندثر معظمه .لأنه لاينحصر منطقيا في سبع أو عشر معلقات بل انحسر مع الزمن.

     رغم أنه تراث أمة كان الشعر صنعتها والطبيعة البدوية كانت تدعو للتأثر بها. وكانت كل قبيلة لها شعراءها الذين يفاخرون بها وكانوا مدعاة لتفتخر بهم .. والأدب الجاهلي لا يمثل إلا نسبة ضئيلة من تاريخ اللغة العربية، وفي مرحلة متأخرة لا تتجاوز القرنين من الزمان.لأن ما قبل هذه الفترة قد اندثر، لأن من عادة الجاهليين ألا يكتبوا او يدونوا لعدم إلمامهم بالكتابة لأميتهم . وكانوا حفظة يحفظون اشعارهم ومروياتهم عن ظهر قلب ويتبادلون شفاهة أخبارهم في مجالسهم ومنتدياتهم.ولم يعجزهم في أشعارهم وصفهم للطبيعة و حياتهم البدوية في الفيافي والمضر والحضر . فتأثروا بها . وكان لهم أيامهم وحروبهم التي كان يشعر بها شعراؤهم فخرا كان لقبيلتهم أو هجاء لعدوهم .لهذا كان شعرهم أقرب للواقع الممزوج بالخيال واطبع للصور التي كانوا يرونها ماثلة أمام ناظريهم فصوروها تخيلا لم يفرطوا فيه وأسرفوا في مفاخرهم وحما ستهم المقبولة والمحببة . وكانوا في اشعار الحب عذريين يسمون بمكانة محبوبتهم في الوصف أو النعت . حتي أصبح الشاعر يلتصق اسمه باسم محبوبته التي تغني بها في شعره . فقيل قيس وليلي وجميل وبثينة. وكان شعرهم ينبع من سجيتهم .

      ولم يكن يعرفون العروض والقوافي والأوزان كما نعرفها ونعرفها في علم العروض ولكنهم كانوا يتبعونها بالسليقة التي جبلوا عليها . واعتقدوا أن للشعر شيطانا يوحي لهم بأشعارهم . عندما يتملكهم ينساب الشعر من أفواههم ارتجالا . وكان العرب, الشعر صنعتهم يتذوقونه ويستوعبونه وتعيه ذاكرتهم . وكان للشعر رواته ونسابه . وكان الرواة يروونه في مجالس الشراب ومنتديات السمر .وتناقلته الألسنة وحرف فيه ما حرف وابقي علي قصائده ما بقي لنا . فالشعر الجاهلي صور لنا الحياة الجاهلية قبل الإسلام بواقعية حياة البادية بقسوتها ولينها .ولم يكن الأدب الجاهلي يميل إلي اساطير الأولين كأدب الإغريق رغم أن الإغريق كانوا متبدين في صحراواتهم وجبالهم كما كان العرب في بداوتهم. لكن الإغريق كانوا منعزلين في جزرهم.والعرب كانوا رحلا وعلي صلة بحضارات فارس ومصرواليمن سواء من خلال سعيهم الرعوي وراء الماء والكلأ أو في رحلاتهم في تجاراتهم بالصيف والشتاء.

– يعتبر هذا العصر هو بداية تاريخ الأدب العربي، وتتألف الحياة الأدبية من عنصرين هما:

         أ- الشعر      ب- النثر.

المبحث الأول- الشعر:

 لم تصل إلينا بدايات الشعرالعربي، ولكن ماوصل إلينا من شعر:

            1- مستقيم الموسيقي.                         2- جميل الأخيلة.

            3- رشيق الألفاظ.                  4- رفيع الأفكار .

– أغراض الشعر العربي الجاهلي:

1- الحماسة: وهي تعني الشجاعة والتغني بالبطولة. وهي ترتبط بالفخر ويُتمدَحُ بها، وفي قصائد المفضَّل النكري وعبد الشارق والسموأل نماذج لها . الفخر هو الاعتزاز بالفضائل الحميدة الّتي يتحلّى بها الشّاعر أو تتحلّى بها قبيلته، والصّفات الّتي يفتخر بها الشّعراء هي الشّجاعة والكرم والنّجدة ومساعدة المحتاج. أمّا الحماسة فهي الافتخار بخوض المعارك والانتصارات في الحروب.

نموذجا من الأسئلة حول تاريخ الأدب العربي:

عيّن المناسب للجواب عن الأسئلة التالية:

1- ظهرت القصة و الشعر التمثیلي عند العرب في أي عصر ؟

1) العصر الجاهلي                                    2) العصر العباسي

3) عصر الإنحطاط                                   4) العصر الحديث

2- أي من هؤلاء الشعراء کان مخضرما و من مدرسة الحولیات؟

1) حسان بن ثابت                                         2) الأعشی

3) الحطيئة                                              4) کعب بن زهیر

پاسخهاي تاريخ ادبيات عربي:

1- گزينه 1 ، ظهرت القصة و الشعر التمثيلي من العصر الجاهلي حتی الان.

2- گزينه 3 ، أن الحطيئة کان مخضرماً و هو من مدرسة الحوليات.

 

 

مشاوره برای آزمون دکتری

برای مشاوره اینجا بزنید

خدمات کنکور دکتری 
معرفی موسسات آموزشی آزمون دکتری
0 0 رای ها
امتیاز بدهید
guest
0 نظرات
بازخورد (Feedback) های اینلاین
مشاهده همه دیدگاه ها
0
افکار شما را دوست داریم، لطفا با ما در میان بگذارید.x